قصة موكلي فتي الأدغال ( الجزء الأول )

موكلي فتى الأدغال
لي بحب يعرف يكتب الرد و يتابع الرويحكى أن { آزاندى } صبى شجاع من أبناء إحدى القبائل التي تعيش في جنوب السودان , وكان يعيش مع والده في كوخ خشبي صغير أنشئ على قطعة أرض منبسطة يكسوها العراء من كل جانب . وكان ذلك الأب يذهب كل صباح بحثاً عن الصيد بين الأحراش المليئة بشتى أنواع الحيوانات وفي المساء يعود الأب ومعه صيده فيشعل النار أمام الكوخ ليعد الطعام ويقص على ابنه ( أزاندى { موكلي } ) ما واجهه في الغابة من مخاطر وما رأته عينيه من نباتات وحيوانات حيث كان الحديث يطول ويمتد في بعض الأحيان إلى فلسفة طباع الحيوانات وأنواع النباتات وكان موكلي يسمع كلام أبيه ويشعر به كلام عذب ومشوق حتى أصبح موكلي أكثر شوقاً للذهاب مع أبيه إلى الغابة ولكن كان أبيه يمانع ذهابه معه وفي كل مرة يطلب بها الذهاب معه .
حتى أستيقظ ( أزاندى ) ذات يوم .................................
ياسادة ياكرام :
اليوم حكايتنا وقفت لكن لسه ما خلصت لسه فيها عدة مقاطع وأجزاء فيها أحداث ومغامرات ورح نعرف كيف تغير اسم الصبي من أزاندي لموكلي الشجاع فتى الأدغال .......
اية من البداية للنهاية .........

زائر

قصة جميلة جدا ومشوقة
الله يخليك على هه القصة

مشكور أستاذ على القصة الرائعة
ألف شكر

» الملتقى الافتراضي الأول على النت للكشفية للجميع
» شعار الملتقى المتوسطي الأول للأشبال والزهرات
» المؤتمر الأول للفوج المركزي لإتصالات تونس للكشافة
» اللقاء الكشفي العربى الأول لمسئولى المواقع الكشفية
» مكتبة الخطوط العربيه ( الجزء الاول )